البربابيزم
البربابيزم اسم حالة مرضية يصاب فيها الرجل بانتصاب دائم قد يظل بضعة أم ،وهذا الانتصاب مؤلم ولا تحدث راحة أو ارتخاء بعد القذف للسائل المنوى.ولعل أصل التسمية لهذه الحالة هو بربابوس إله الخصب عند اليونان، وقد كانوا يصنعون لهذا الإله تماثيل عارية وكل تمثال له قضيب ضخم منتصب أمامه،وكانت النساء العاقرات يذهبن للتبرك بتمثال هذا الإله للإنجاب ،وأى سائح لليونان حتى يومنا هذا سيجد تماثيل صغيرة لهذه الآلهة في كل مكان لاعتزاز اليونان بتراثها وأساطيرها.
وأسباب البربابيزوم كثيرة ولكن أهمها:
1- إثارة المراكز العصبية العليا بالإثارة الجنسية المستمرة ،وممارسة الناحية الجنسية لساعات طويلة مستمرة.
2- إثارة النخاع الشوكى أو أعصاب الحوض بأورام تضغط على النخاع الشوكى أو الزهرى.
3- إثارة مركز الانتصاب في حالات التهاب المثانة أو التهاب البروستاتا أو التهاب مجرى البول الخلقى
4- يخلط الدم في أوردة الحوض أو أوردة البروستاتا أو وريد القضيب،فلا يعود الدم من القضيب رغم استمرار ذهاب الدم الشريانى إليه،مما يؤدى إلى احتقانه واننتصابه المستمر أى البربابيزم.
5- داء الملوك ،ومرض السكر وكلاهما من أمراض التمثيل الغذائى.
6- حالات التسمم المزمن بالرصاص.
7- زيادة لزوجة الدم كسرطان الدم،والأنيميا المنجلية أو التسمم بأول أو كسيد الكربون.
8- إصابة القضيب في حادث مما يؤدى إلأى نزف أو تجمع دموى في القضيب أو الهجان.
9- سرطان البروستاتا.
10-التهابات العجان ،الحويصلات المنوية ،البروستانا.
11-هناك حالات من البربابيزم ليس لها سبب ظاهر،ومهما يكن فيجب تحليل الدم في كل حالة لاستبعاد حالات سرطان الدم.
وعلاج البربابيزم يعتمد أساساً على علاج السبب الأصلى ثم تطبيق النظام الآتى:
1- مهدئات للألم كالبروميدات.
2- ثلج أو كلورايثيلى "موضعيا" على القضيب.
3- منومات.
4- مضادات التجلط كالهيبارين.
5- جرعات صغيرة من الهرمونات الأنثوية .
6- مضادات حيوية في حالات الالتهاب.
فإذا لم تجد الوسائل السابقة يجب أن نلجأ إلى:
1- مخدر عمومى أو نصفى.
2- بذل الدم اللزم السميك الموجود بالنسيج الإسفنجى للقضيب،وقد يحقن الهيبارين بعد البذل.
3- تثبيت قسطرة رفيعة داخل النسيج الإسفنجى للقضيب وعمل غسيل بمحلول ملح معقم.
4- عمليات جراحية مختلفة كلها تدور حول تحويل الدم من القضيب إلى أوردة دموية مجاورة حتى يخف الاحتقان وبالتالى الانتصاب.
من هنا تبدأ السعادة الزوجية
مع الإجازة الصيفية نفكر في الأيام السعيدة.فالسعادة هى حلم يسعى إليه الرجال والنساء،فإذا بذلنا الجهد البسيط للوصول إلى السعادة أصبحت بين أيدينا.وحتى تكون أيامك كلها سعادة يقترح خبراء شؤون الأسرة على ربة البيت العصرية أن تضفى البهجة على حياتها الأسرية باتباع عدة نصائح سهلة التنفيذ.يقول ستيفين تاير أستاذ علم النفس في جامعة نيويورك إن الكثيرين يعتقدون أن تغيير أسلوب حياتهم مهمة صعبة ولكن المشكلة الحقيقية هى أنهم لايعفون من أين تكون البداية،وما هى الخطوات المطلوب اتباعها حتى تتحقق لهم البهجة لاتى يسعون إلى تحقيقها.
ويضيف أن الكثيرين يحاولون تنفيذ اللأطفال القديمة.
إضفاء جو من الرومانسية على محيط الأسرة بإعداد وجبة عشاء يتناولها الزوجان على ضوء الشموع ،وبذل محاولات للقضاء على الملل.فعلى سبيل المثال يمكن لربة البيت ترتيب نظام فرش الحجرات بوضع سرير حجرة النوم في فصل الصيف أمام الشباك البحرى مثلاً.
ومع كل خطوة نحو التغيير والتجديد ستزداد الرغبة في تكرار المحاولات لإنجاز شئ نافع لتتحقق السعادة تدريجياً.
الصراحة الزوجية أساس الحياة الزوجية السعيدة
الصراحة بين الزوجين في مواجهة مشكلات حياتهما اليومية أسلوب عصرى يساعد على نجاح العلاقات بين الزوجين.إلا أن هذه الصراحة قد تتحول إلى سلاح مدمر في بعض الأحيان وتهدد مستقبل الحياة الزوجية وربما الصداقة الاجتماعية الأخرى إذا ماكانت هذه الصراحة عمياء،بعيدة عن الدبلوماسية،غير أن الكذب والتهرب من الصراحة والوضوح اعتراف بفقدان الثقة المتبادلة بين الزوجين وعدم إيمان الطرف الئق من وقتك.ولكنه سيجعلك تشعرين بالراحة النفسية.
إجراء حوار مع الشريك الآخر لتذكر الأيام السعيدة أو الاتصال بصديقة أيام الطفولة أو فترة الشباب لاسترجاع أيام الذكريات.
القيام بتنظيم تمرينات رياضية لدقائق وتكرارها يعمل على تجديد النشاط ورفع الروح المعنوية.
التخلص من الملابس القديمة الخاصة بك وبزوجك وكذلك الأشياء غير اللازمة ابتداء من علبة الصفيح الفارغة حتى لعب الأطفال القديمة.
إضفاء جو من الرومانسية على محيط الأسرة بإعداد وجبة عشاء يتناولها الزوجان على ضوء الشموع ،وبذل محاولات للقضاء على الملل.فعلى سبيل المثال يمكن لربة البيت ترتيب نظام فرش الحجرات بوضع سرير حجرة النوم في فصل الصيف أمام الشباك البحرى مثلاً.
ومع كل خطوة نحو التغيير والتجديد ستزداد الرغبة في تكرار المحاولات لإنجاز شئ نافع لتتحقق السعادة تدريجياً.
الصراحة الزوجية أساس الحياة الزوجية السعيدة
الصراحة بين الزوجين في مواجهة مشكلات حياتهما اليومية أسلوب عصرى يساعد على نجاح العلاقات بين الزوجين.إلا أن هذه الصراحة قد تتحول إلى سلاح مدمر في بعض الأحيان وتهدد مستقبل الحياة الزوجية وربما الصداقة الاجتماعية الأخرى إذا ماكانت هذه الصراحة عمياء،بعيدة عن الدبلوماسية،غير أن الكذب والتهرب من الصراحة والوضوح اعتراف بفقدان الثقة المتبادلة بين الزوجين وعدم إيمان الطرف الذى يلجأ إلى الكذب بنضج الطرف الآخر وحبه.
والسؤال هنا هو : ما مدى الصراحة المطلوبة وكيفية توصيلها إلى الزوج أو الزوجة دون المساس بعمق الحب وجرح المشاعر؟
إن الصراحة كما يرى البعض تقوم على شروط ومواصفات تتغير من عصر لآخر،والملاحظ أن أزواج اليوم يبذلون الجهد لتحسين العلاقة الزوجية وتحقيق التقارب الفكرى التام بينهما في الوقت الذى كانت زوجات الأمس يبذلون الجهد لاستمرار الزواج فقط، ومن المهم أن نشير إلى أن خلافات الأزواج لن تختفى من مسرح الحياة الزوجية،غير أن أسلوب التعامل والتصرف تجاه هذه الخلافات هو الذى تبدل،فأزواج اليوم يهتمون بالمناقشة ومن الواضح أن النجاح في الحياة الزوجية من نصيب كل الذين اختاروا طريق الصراحة التامة من أجل بناء أسر تسبح في السعادة.والصراحة التى ننشدها في الحياة الزوجية،وننادى بها اليوم هى نوع من النضج الحقيقى والمواجهة الصريحة مع النفس.فإذا اعتبرنا الزوج أو الزوجة هو النصف الآخر لنا فكيف يمكننا أن نخفى الحقائق عن أنفسنا.فمهما كانت مرارة الصراحة وآلام المواجهة فإنها تحقق هدفاً بالغ الأهمية حيث يلزمنا بتر الجزء الفاسد الذى يهدد استقرار الحياة الزوجية.وقد كتب الطبيب النفسى الفرنسى"كارل روجيه"يقول إن لعبة الكذب والصدق في شكلها وحجمها المبالغ فيه لعبة مدمرة للحياة الزوجية .وبسؤال بعض الأزواج تبين أن الرجال بوجه عام يتهمون النساء بدفعهم إلى الكذب فالغيرة مثلاً والمبالغة في العواطف تدفع الرجل إلى الكذب .أما النساء فهن يفضلن المراوغة والمغالاة في سرد قيمة مجوهراتهن،وتكلفة فساتينهن ودرجات ابنائهن في المدرسة،وهذه الأكاذيب ناتجة عن عجز حقيقى عن مواجهة الواقع وعن تفضليهن لعالم الخيال.
نفسية الزوج وأسرار تفكيره خلال فترة المراهقة الثانية
تنتهى زيجات كثيرة بالفشل نتيجة لانجذاب الزوج إلى امرأة أخرى وتتساءل الزوجة الأولى عن السبب وراء هذا الفشل ..هل هو قصور من ناحيتها أم إنها مجرد نزوة في حياة زوجها..والمعروف أن الرجال يمرون فى حوالى سن الخامسة والأربعين والخمسين بمرحلة يطلق عليه اسم "المراهقة الثانية"كل هذه الأسئلة كانت وماتزال محل تساؤلات كثيرة ...وقد طرحتها بعض النساء المتسائلات ويجيب عليها بعض أساتذة علم النفس والأعصاب..فيقول د. محمود علام أستاذ طب الأعصاب بطب القاهرة إن الرجل بعد بلوغه الخامسة والأربعين تظهر عليه بعض التغيرات الجسمانية والنفسية التى يطلق عليها بعض العلماء اسم "سن اليأس" والتى يمكن مقارنتها بمرحلة سن اليأس عند المرأة،بالرغم من وجود اختلاف بينهما حيث لايصاحب هذه المرحلة عند الرجال انخفاض في التوازن الهرمونى،إنما يرجع سببها عند الرجل إلى كثرة العمل والالتزامات والإحساس بالمسؤولية بالإضافة إلى الرغبة المستمرة في الحفاظ على مااكتسبه في المراحل السابقة من حياته من مستوى مادى واجتماعى والرغبة في زيادة الدخل وتقلد أعلى المناصب .. كلها عوامل تسبب زيادة في الضغوط النفسية على الرجل فتسبب بدورها حدوث التغيرات النفسية والجسمانية نتيجة لتعب الجهاز الهصبى التلقائى،مما ينتج عنه الشعور السريع بالتعب والوهن العضلى وآلام العضلات وظهور التجاعيد وسقوط الشعر ونقص القدرةعلى التركيز وضعف السمع ..وقد تحدث تغيرات فسيولوجية في العين ينتج عنها ضعف الإبصار بالنسبة إلى القراءة من مسافة قريبة .وقد يحدث أيضاً ارتفاع في ضغط الدم واضطرابات في الجهاز الهضمى وضيق الشرايين التاجية للقلب نتيجة للضغوط المستمرة على الجهاز العصبى اللإإرادى مما ينتج عنه زيادة إفراز هرمون الأدرينالين ومن المعروف أن الثديين من العوامل المساعدة على حدوث هذه التغيرات المرضية أما أعراض التغيرات النفسية التى قد تظهر عند الرجال في هذه المرحلة فهى القلق والتوتر النفسى وظهور أعراض الاكتئاب ..وقد يظهر عند الرجال شعور بالخوف الشديد من التقدم في السن وفقدان قدراتهم والنجاح الذى أحرزوه..كلها عوامل تؤدى إلى ظهور مايطلق عليه العلماء اسم "المراهقة الثانية" التى تتميز بفقدان التوازن العاطفى والإقدام على تصرفات طائشة مثل البحث عن الحب خارج نطاق الأسرة والزواج الثانى ولكننا لانستطيع أن نكرر أنه من ناحية أخرى هناك نواح إيجابية كثيرة لسن اليأس عند الرجل تتمثل في زيادة الملكات العقلية والكفاءة الذهنية ودقة الحكم على الأمور والخبرة بمشاكل الحياة .وزيادة اتساع الأفق ودقة التعبير والثقة بالنفس والإحساس بالقدرة على إسعاد الآخرين،خاصة إذا شعر الرجل في هذه السن أنه استطاع تحقيق ماكان يتمناه لنفسه ولأسرته.أما بالنسبة إلى رأى علم النفس فيقول د.خليل محمد فاضل زميل الكلية الملكية للأمراض النفسية بانجلترا ومستشار مساعد بمستشفى شمالى ويكن:إن المرأة في الإسلام تقوم بدور كبير في تربية الأسرة كما أن لها حقوقا وواجبات تجاه زوجها ..فعليها أن تبرز كبير في تربية الأسرة كما أن لها حقوقاٌ وواجبات تجاه زوجها ..فعليها أن تبرز محاسنها المشروعة وتمنعه وتنصحه بترك أى انحراف عن المألوف ولكن إذا لاحظت أن زوجها يصرف بشكل لا يتناسب مع دخله أولاحظت تغييراً في تصرفاته ومشاعره نحوها فعليها أن تستفسر منه حتى تمطئن وعليها أن تنصحه بلطف وأن تستعين بأهله لنصحه وتقويمه،وعليها ألا تسبب في التشهير به أو التشنيع عليه أم في حالة تأزم الأمور وفشل جميع الحول فإن الطلاق شرعه الله رحمة بعبادة المؤمنين عندما تصبح الحياة بين الزوجين مسحيلة ..والسؤال الآن هل يعتبر عامل السن سواء بالنسبة للمرأة أو الرجل أحد أسباب الطلاق حيث أن كلا من الرجل والمرأة يتعرضان لمرحلة سن اليأس،والتى تحدث فيها تغيرات نفسية وجسمانية كثيرة خاصة وأننا نلاحظ الآن ارتفاع نسبة الطلاق بين المتقدمين في السن وبعد فترة زواج تكون استمرت عشرة وعشرين عاماً وما هو الحل؟يعتقد د.خليل محمد بأن الحياة الزوجية لاتحكم بالقوانين ولكن بالبيئة والوازع الدينى والتربية الأخلاقية..فإذا رجع شبابنا ومجتمعنا إلى الإسلام الحقيقى لفهم الرجل مقدار المسؤولية الملقاة على عاتقه عند كتابة الزواج .ويطالب د.خلبل محمد أيضاً بضرورة الارتفاع بمستوى وسائل الإعلام المنتشرة بحيث لاتتعرض لما يخاطب غرائز البشر ويجب ألا ننسى غرس المبادئ الإسلامي والأخلاقية في الشباب..وتشير الإحصائيات إلى ارتفاع نسبة الطلاق في المدن بالمقارنة مع القرى،ويرجع ذلك إلى استمرار أهل القرى في المحافظة على تراثهم التقليدى واعتبار الطلاق عيباً.ويقول د.خليل محمد في النهاية إن المسلمين فو فهموا أمور دينهم كما يجب لعاشوا سعداء في الدنيا والآخرة ..إن دور الزوجة التى تشعر بأن زوجها سوف يربتط بأخرى ينحصر في محاولة إبعاده عن هذه الزيجة ومحاولة نسيان ماحدث بأن تركز على كل ماكان جميلاً في حياتهما.وعلى الزوجة أن تواجه نفسها بصراحة لمعرفة أوجه القصور من جانبها،وأن تفكر في أطفالهما وتحاول أن تقنع زوجها بأنهم لم يجنوا ذنباً لكى يحرموا من الجو الأسرى الذى يجمعهم..وعلى الزوجة أن تعرف أن الأمومة تضحية والتضحية هنا هى أن تعطى لزوجها الفرصة الأخيرة في استرجاع العلاقة الأسرية السوية ،كما أن من واجبها أن تغير نفسها أولا وتشعر زوجها بأهميته ،وبأن صفاته تلقى كل تقدير حتى يقبل على تغيير نفسه.كذلك فإن عامل الصراحة مهم جداً فيمكن أن تفهمى زوجك أنك لن تسامحيه إذا أساء إليك بطريقة أو بأخرى دون أن يتعرف لك بها أو سمعت عنها من مصدر خارجى..فالحياة الزوجية مشاركة وهدفها ليس تغيير طباع الطرف الآخر بقدر ماتهدف إلى مشاركنه حياته بطريقة وهدفها ليس تغيير طباع الطرف الآخر بقدر ماتهدف إلى كشاركته حياته بطريقة سعيدة وهنية.ومن النصائح المفيدة في هذا الصدد أيضاً:عدم قطع الوعود التى ليس في استطاعتك تنفيذها أو التى لا تكونى مقتنعة بصوابها..كما أن الصراحة عامل مهم جداً للإفصاح عن مشاعرنا وعما يعترينا من شكوك أو مضايقات ..فالتضحية هى ألا ندفن مضايقاتنا حتى لو كانت صغيرة لأنها بمرور الوقت قد تشكل خطراً كبيراً على حياتنا الأسرية،كذلك فإن على الزوجة ألا تنفرد باتخاذ قرارات وأن تعقد اتفاقات بعيداً عند حدود زوجها يجب أيضاً على كل من المزوجين محاولة خلق حوار زوجى مع الحذر من فقدان أحد الطرفين لأعصابه ،لأنه وفقاً لأحدث الدراسات فإن الحوار الزوجى يعتبر من الأسباب الرئيسية لتحقيق السعادة الزوجية ..ينصح المتخصصون أيضاً كلا من الزوجين بالانفراد بنفسه فترة كافية لتجديد حياتهما..فالحياة الروتينية تبعث الملل الذى قد يولد الخلافات ..يجب على الزوجة أيضاً أن تحاول أن تتجنب فترات الصمت في حياتهما ،وذلك عن طريق التقرب من زوجها في أثناء جلوسه وصمته..فالتقرب مهم جداً في عالم المتزوجين خاصة إذا ما حاولوا استرجاع شريط الذكريات الجميل الذى يجمعهم،وأخيراً فإن على الزوجين أن يكونا واعيين لطبيعة هذه المرحلة حتى يستطيعا تجاوزها بإرادتهما وجهدهما المشترك ومعوونة كل طرف للآخر.
موضوع: للأزواج فقط: 
الثلاثاء يناير 19, 2010 4:53 am
