1- التهاب بالجفون نتيجة عدوى بكتيرية.
2- تغير مستوى الهرمونات لدى المرأة قبل وبعد الدورة الشهرية وكذلك الحمل يؤدي إلى احتجاز سوائل بالأنسجة التي تحت الجلد.
3- ا
لملح الزائد بالطعام يؤدي إلى احتجاز سوائل بالجسم وانتفاخ الجفون.
4- التدخين وتناول المشروبات الكحولية حيث إن المواد الضارة بهما تؤدي إلى الضغط النفسي والإجهاد وتغير مستوى الهرمونات بالدم وكل ذلك يؤدي إلى احتجاز السوائل.
5- التفاعلات التي تحدث نتيجة الحساسية لبعض الأطعمة أو الأدوية أو الأصباغ التي تُستخدم لتلوين الشعر وقد يؤدي ذلك إلى حدوث انتفاخ بالوجه شاملاً جفون العين.
6- كثرة البكاء وانسياب الدموع حيث إن الملح الموجود في الدموع يؤدي إلى احتجاز السوائل في الأنسجة التي تحت الجلد في المنطقة التي حول العين .
7- نقص نشاط الغدة الدرقية.
8- النوم لساعات طويلة وكذلك الحرمان من النوم كلاهما يؤديان إلى إنتفاخ الجفون.
-إن إنتفاخ الجفون قد يكون عرضا وقتيا وليس له أي أضرار سوى أنه يؤثر على الشكل الجمالي للعين، ولكن إذا كان الانتفاخ مستمراً ودرجته شديدة فربما يعود ذلك إلى وجود مرض معين ولذلك يجب إجراء الفحوص اللازمة.
الوقاية من انتفاخ الجفون:
* عدم الإسراف في تناول الوجبات التي تحتوي على نشويات.
* الحرص على تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات.
* الإقلاع عن التدخين والمشروبات الكحولية.
* رفع الرأس قليلاً على الوسادة أثناء النوم.
العلاج:
1- استخدام كمادات باردة على منطقة العين في الحالات البسيطة قد يؤدي إلى تحسن حالة الجفون ولكن ذلك لوقت قصير.
2- علاج طبي وذلك بعد إجراء الفحوص الطبية اللازمة وفي حالة التوصل إلى وجود سبب مرضي لانتفاخ الجفون فيجب علاج المرض المسبب لذلك.
3- عمليات تجميل جراحية لتحسين المظهر الجمالي للعين وذلك في حالة عدم وجود أمراض مسببة لانتفاخ الجفون.