نادر يحدث فقط فى حالتين كل عشرة الاف حمل
2.8 % من كل سرطانات الثدى
صعب التشخيص جدا للاسباب التالية:
صغر سن المصابة يجعل الاحتمال بعيدا
تغيرات الحمل وزيادة الكثافة فى الثديين يجعل الماموجرام صعب فى تقيبمه وتشخيصه
وهذا يجعل التشخيص دائما متأخرا وهو ما يزيد من خطورة حدوث السرطان اثناء الحمل وليس الحمل نفسه التى اثبت الدراسات نفس النتائج بين السيدةالحامل وغير الحامل لنفس المرحلة من جميع مراحل المرض
* كل الاورام المشتبه بها اثناء الحمل يجب ان تخضع للعينة سواء بالابرة او بالابرة الكبيرة او بالاستئصال تحت مخدر موضعى وهو امن جدا اثناء الحمل
فى حالة التأكد من التشخيص يكون اختيار العلاج المناسب معتمدا على مرحلة الحمل
* للنساء الذين يرغبوا فى استكمال الحمل الهدف ان يكون الشفاء من السرطان مع عدم الحاق اى اذى بالجنين
* دراسات عديدة اثبت ان انهاء الحمل حتى ينهى التحفيز الهرمونى للورم على امل ان تسيطر اكثر على السرطان غير ذات فائدة كما كان يعتقد من قبل
* لا يوجد اى اثبات ان الجراحات خارج البطن او التخدير له تأثير على الجنين او مواصلة الحمل وعلى ذلك يكون العلاج الجراحى مماثل للحالات فى غير الحامل
* ويمكن ان يتم استئصال الثدى بالكامل دون التأثير على الحمل
* فى الاربعة الاسابيع الاخيرة من اكتمال نمو الجنين يمكن تأجيل الجراحة لاكتمال النمو والولادة قبل البدء فى العلاج دون التأثير على النتيجة ولكن لايسمح بانتظار اكثر من ذلك
* فى حالة استئصال الثدى بالكامل لا يمكن عمل الجراحات التعويضية للثدى فى الجراحة الاولى حيث لا يمكن ضبط الحجم على الثدى الاخر
* فى حالة المحافظة على الثدى 0 العلاج الاشعاعى ممنوع لخطورة على الجنين - ولكن يمكن عمل الاستئصال الجزئى وتفريغ تحت الابط اثناء الحمل ويمكن تأجيل العلاج الاشعاعى الى بعد الولادة اذا كانت فى الاسابيع الاخيرة لكن تأجيل العلاج الاشعاعى فترة اكبر خطر على الام
* والعلاج الكيمائى لا يمكن استخدامه فى الشهور الثلاث الاولى من الحمل حيث انه خطر على الجنين ويسبب السقوط او التشوهات على الجنين
* ولكن توجد العديد من الدراسات على استخدامه فى الشهور من الرابع الى التاسع بدون خطورة